ما لكَ أيها الموتُ؟
تطوفُ حول خرائبي
ليس عندي
سوى دمعةٍ
هيَ حجّتي
على الدنيا
وهل شجاعةٌ
تبارزُ أعزلاً
تحطّمَ درعهُ
بعد هزائم جيوشكَ
القديمة أمامه
أمِنَ العدلِ يا ابن ال...............؟؟؟؟؟؟
تأخذني قبل أن اراها
أم أنّها أرادتني
فجئتني
حذارِ لو أبقيتها ورائي
ستلهيكَ عيناها
عن الفكرة في موتها
سأشكوكَ حينها
أقول أنتَ حرمتني منها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق