مِنْ وَجْهِ أَلْفِ ضِيَاْ .. أَوْقَدْتُ أَلْفَ مَسَاْ
وَمِنْ عُيُوْنٍ وِسَاْعٍ وَالرَّنَاْ نَعَسَاْ
شَرِبْتُ فَجْر اً وَقَطْرَ الطَّلِّ قَدْ أَنَسَاْ
بَيْنَ الظِّلَاْلِ عَلَى الأَوْرَاْقِ قَدْ شُمِسَا
وَمِنْ عُيُوْنٍ وِسَاْعٍ وَالرَّنَاْ نَعَسَاْ
شَرِبْتُ فَجْر اً وَقَطْرَ الطَّلِّ قَدْ أَنَسَاْ
بَيْنَ الظِّلَاْلِ عَلَى الأَوْرَاْقِ قَدْ شُمِسَا
رُوْحِيْ أَنَاْ .. بابليٌّ عطْرُهُ بِيَدِيْ
فِيْ سِنْدُسٍ أَخْضَرٍ قدْ أَطْلَعَ الْوَرَسَاْ
قَلْبِيْ الْعِرَاْقُ ! وَبَغْدَاْدٌ بِأَوْرِدَتِيْ
حَمَاْئِلَ الْعِشقِ بالإسحارِ قد همسا.
مَاْ زَاْلَ فِيْهَاْ وَرَغْمَاً عَنْ غَرَاْرَتِنَاْ
ثَقَاْفَةُ الشَّمْسِ وَالتَّاْرِيْخ قَدْ بَجَسَاْ
أَبْنَاْؤُهَاْ ضَوَأَتِنِيْ مِنْ وُجُوْهِهِمُوْ
تيْجَاْنُ مَنْ مَلَكَ الإ شراقَ معترِسَا
كَمْ أَطْرَقَ الدَّهْرُ فِيْ سَاْحَاْتِهِمْ ذَهِلَاً
وَاسْتَبْشَرَ الْمَجْدُ !.. بِالنَّهْرَيْنِ قدْ جَلَسَا
مَنْ لِلْعَرَاْقِ سِوَىْ نَحْنُ الأُوْلَىْ غَرَفَت
ْ أَيْدِيْهُمُوْ الْشَّمْسَ وَالإِشْرَاْقَ وَالْغَلَسَاْ
عُصَاْبَةَ المُلْكِ وَالتَّاْرِيْخِ عَبْقَرَهَاْ
حَضَاْرَةً تَحْتَسِيْ شَمْسَ الْهُدَىْ كُؤُسَا
يَاْ وَاْحَةَ الضَّوْءِ لَنْ نَرْضَىْ السُّهَاْ عِوَضَاً
مِنْهَاْ .. ! وَلَاْ رَضِيَتْ أَهْوَاْؤُنَاْ الشُّمُسَاْ
______
فِيْ سِنْدُسٍ أَخْضَرٍ قدْ أَطْلَعَ الْوَرَسَاْ
قَلْبِيْ الْعِرَاْقُ ! وَبَغْدَاْدٌ بِأَوْرِدَتِيْ
حَمَاْئِلَ الْعِشقِ بالإسحارِ قد همسا.
مَاْ زَاْلَ فِيْهَاْ وَرَغْمَاً عَنْ غَرَاْرَتِنَاْ
ثَقَاْفَةُ الشَّمْسِ وَالتَّاْرِيْخ قَدْ بَجَسَاْ
أَبْنَاْؤُهَاْ ضَوَأَتِنِيْ مِنْ وُجُوْهِهِمُوْ
تيْجَاْنُ مَنْ مَلَكَ الإ شراقَ معترِسَا
كَمْ أَطْرَقَ الدَّهْرُ فِيْ سَاْحَاْتِهِمْ ذَهِلَاً
وَاسْتَبْشَرَ الْمَجْدُ !.. بِالنَّهْرَيْنِ قدْ جَلَسَا
مَنْ لِلْعَرَاْقِ سِوَىْ نَحْنُ الأُوْلَىْ غَرَفَت
ْ أَيْدِيْهُمُوْ الْشَّمْسَ وَالإِشْرَاْقَ وَالْغَلَسَاْ
عُصَاْبَةَ المُلْكِ وَالتَّاْرِيْخِ عَبْقَرَهَاْ
حَضَاْرَةً تَحْتَسِيْ شَمْسَ الْهُدَىْ كُؤُسَا
يَاْ وَاْحَةَ الضَّوْءِ لَنْ نَرْضَىْ السُّهَاْ عِوَضَاً
مِنْهَاْ .. ! وَلَاْ رَضِيَتْ أَهْوَاْؤُنَاْ الشُّمُسَاْ
______
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق