رأى الحبَ لوعةً فشكا
فقيلَ لهُ ممن أُصبتَ
أيّها الفَتَى
قالَ أحبَبتُها
وأصَابَتنِي بالجفا
فقيلَ له
اصبُر لعلّ الحبيبَ
يَنظرُ إليك وتُصبِحُ
قصتك.
كَما قِيلَ وقَالَ وكفا
مِن أينَ انتَهَت لّوعَاتك
بعدَ أن كنتَ
في نَغَماتِ الحياةِ مَحتَفا
بهِ مِن شَواجِنِ لوعَاتِه
ومِن نطقِ غَرامهِ مُجحِفا
إذن هو الحبُ
اختَرقَ مَواجِعَه
وجَعلَ مِنهُ روحاً
انتفضت ألقا
تعالي وأعلني حُبّنا
ولا تَخبَئي الأقدارَ
عَن عيونِ الملايينِ
فأنا مُنذُ أن أحببتُ
فاتنتي قَد سَكنتي
الرّوحَ والنّجوَى
الحياةُ أصبحت
لي لَها قدرُ
انينَ سَنين وسلوى
أيّها الفَتَى
قالَ أحبَبتُها
وأصَابَتنِي بالجفا
فقيلَ له
اصبُر لعلّ الحبيبَ
يَنظرُ إليك وتُصبِحُ
قصتك.
كَما قِيلَ وقَالَ وكفا
مِن أينَ انتَهَت لّوعَاتك
بعدَ أن كنتَ
في نَغَماتِ الحياةِ مَحتَفا
بهِ مِن شَواجِنِ لوعَاتِه
ومِن نطقِ غَرامهِ مُجحِفا
إذن هو الحبُ
اختَرقَ مَواجِعَه
وجَعلَ مِنهُ روحاً
انتفضت ألقا
تعالي وأعلني حُبّنا
ولا تَخبَئي الأقدارَ
عَن عيونِ الملايينِ
فأنا مُنذُ أن أحببتُ
فاتنتي قَد سَكنتي
الرّوحَ والنّجوَى
الحياةُ أصبحت
لي لَها قدرُ
انينَ سَنين وسلوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق