ألم أقل لك .....أنك العيد....وأنك.....وأنك....
فمالك والأحزان.....
تتخدها شدوا ..يوم الضيق....
فتتبعثر ....أيامك ولياليك...
فكف ....الإبحار في شوك الهلاك...
وكفاك....الألم الذي اتخذته رفيقا...
وتعود بعد المسائلة.....تسألني.....
أطيق......
لا.....لازال الطريق بعيد...
لازالت البسمة....تبحث عن نسمة....
لازال....القلب غريق...
ومالك....بالحب....تبايعني...
أسكرك....أم أنك بعتني....إلى شفتيك...
قبلات البراءة....عزفت أوتارها...عندي
فكنت كالبريء...حين أخذه الريح....
وقنابل الظالم....تلسعني....
فلفت بالوفاء....فبيعت في سوق العبيد...
وأيامك عندي...بمثل النرجس الفواح..
اتخذ الربيع....ربيع...
فما الحيلة. إليك ...يا معذبي....
أفكلما ...اختال الزورق بنا....
رميت زهرة النرد...وعزفت الرحيق...
فترفق بالمجاديف....علها تمسك دموعها....
وترفق بي....فليس كل الطريق...طريق..
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق