المشكلة إني أعرف كم كنت تحب لون عيوني
لكنك لم تخبرني بذلك إلا عندما أفرغتهما من الدموع
على وسادة بلا أحلام
وغسلت أقدام الرحيل
وسقطت أنت من قلبي
:
كيف صرت لغيتاري وتر من ماء لا أدري
لا أدري ؟؟
أتدري أنت
عندما تتكئ الذاكرة على نبض قلبك
لا يمكنني إلا ان أطلب شهقتين لا أكثر لأبلغك إني لا زلت أحبك
لازلت أحبك
الحب يا سيدي
يبدو انه كأس الشاي الذي اختلفنا من ينظفه
ولمبة البراد التي نسيت أن تصلحها
وخلافاتنا الصغيرة والكبيرة
الحب الذي لم تطحنه حبا"
طحننا قهرا"
الحب صوتك الذي تحن إليه مساند البيت
وصورك التي أرها بمرآتي كلما تمريت
الحب يا سيدي
الوحيد الذي يستطيع أن ينسين الحرب
فهل نسيت الحرب وتذكرتني
.....................انا الموقعة ادناه لازلت أحبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق