هدير الروى
قربت ساعة الصفر
و أنا ما أزال بين السطور
أتأمل حروفك
علي أجد فيهم دواء لسقمي
أتجرع وهجا يشق حنجرتي
وبركان في الصميم تتأجج نيرانه
يطرق أبواب موصده
تتعالى اهازيج أوصالي
وترتعد خفقات نبضي
يوقظ سكوني سؤال.....
يوخز في قلبي يخنقني
هل لا تزال تذكرني ؟
هل ما زلت حروف شوق وحنين
تنثرها أقلامها ؟
تتالى اللحظات
و الليل عتمة في كل حين
لا بصيص من الضياء
ولا حرفا شجيا يطفئ ناري
سجائر و قوارير
و ليل يتزين بالعذاب
فكلما دنت الكأس من الشفاه
سمعت هدير الروى
يناديها
فمتى سألاقيها ؟
قربت ساعة الصفر
و أنا ما أزال بين السطور
أتأمل حروفك
علي أجد فيهم دواء لسقمي
أتجرع وهجا يشق حنجرتي
وبركان في الصميم تتأجج نيرانه
يطرق أبواب موصده
تتعالى اهازيج أوصالي
وترتعد خفقات نبضي
يوقظ سكوني سؤال.....
يوخز في قلبي يخنقني
هل لا تزال تذكرني ؟
هل ما زلت حروف شوق وحنين
تنثرها أقلامها ؟
تتالى اللحظات
و الليل عتمة في كل حين
لا بصيص من الضياء
ولا حرفا شجيا يطفئ ناري
سجائر و قوارير
و ليل يتزين بالعذاب
فكلما دنت الكأس من الشفاه
سمعت هدير الروى
يناديها
فمتى سألاقيها ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق