... رأيتُ المَدى مُشْبَعاً بالنوارسِ
و غيمتين تتموجانِ
و الصَّدى يبكي و السندِيانْ
قبلتني ثم قالتْ و هي تودعُني
أنا التي أوقفتْ نبضَ قلبِها في انتظارِكْ
فلا أمي سَتوبخُني
إذا تبرَّجتْ على يديكَ أُنوثَتي
و خِفتَ عليَّ من فراشةٍ
حَلقتْ فوقَ جسدي أن تلسَعني
و كيفَ لبناتِ آذارَ الأنيقاتِ
و قدِ استحلفتُها بالأقحُوانْ
- و أنتَ حبيبي - أنْ تَقُضَّ مَضجعَكْ
و غيمتين تتموجانِ
و الصَّدى يبكي و السندِيانْ
قبلتني ثم قالتْ و هي تودعُني
أنا التي أوقفتْ نبضَ قلبِها في انتظارِكْ
فلا أمي سَتوبخُني
إذا تبرَّجتْ على يديكَ أُنوثَتي
و خِفتَ عليَّ من فراشةٍ
حَلقتْ فوقَ جسدي أن تلسَعني
و كيفَ لبناتِ آذارَ الأنيقاتِ
و قدِ استحلفتُها بالأقحُوانْ
- و أنتَ حبيبي - أنْ تَقُضَّ مَضجعَكْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق