الاعترافُ سيدُ الإ.............. ذلال ، فقد توهَّمَ الحِبرُ الأعظمُ لمعابدِ الختانِ المقدس للفجيعة ، انه الهُ الشمس ، لم تشرقْ بسمةُ المطر، اللعنة على الهِ المغيبِ فقد هشَّمَ نظارتي الشمسية ، لأنهُ جبان ، لم يتجرأْ على مقاومةِ اغراءِ إنوثةِ المرايا الجوفاءِ الذاكرة ، سبحانَ إلهَ الوفر ، من شرِّ كلِّ هذر.. ، فالمظاهرات اخذتْ منحىً ثانٍ ، فهي تتجِّهُ صوبَ ضفافِ الترقُّبِ المزمن ، غبيةٌ عناوينُ الخلاص .، فهي مازالت تتحاشى رقيبَ الأساليبِ الصنمية ،؟ المجدُ للكلمة ، في علاها ، وعلى الأغبياءِ تصفّحُ كتبِ التاريخ ، فليمسحِ نقادُ الفعلِ ، المحلٍّقِ خارجَ أسوارِ كؤوسِ النبيذِ المعتَّق ، مؤخراتِهم فقد هرمتْ ، وماعاد الغنجُ يلمّعها ..
أبحث عن موضوع
الخميس، 17 مارس 2016
دعاء ليلة التحرير( سرد شعري)................. بقلم : باسم عبد الكريم الفضلي // العراق
الاعترافُ سيدُ الإ.............. ذلال ، فقد توهَّمَ الحِبرُ الأعظمُ لمعابدِ الختانِ المقدس للفجيعة ، انه الهُ الشمس ، لم تشرقْ بسمةُ المطر، اللعنة على الهِ المغيبِ فقد هشَّمَ نظارتي الشمسية ، لأنهُ جبان ، لم يتجرأْ على مقاومةِ اغراءِ إنوثةِ المرايا الجوفاءِ الذاكرة ، سبحانَ إلهَ الوفر ، من شرِّ كلِّ هذر.. ، فالمظاهرات اخذتْ منحىً ثانٍ ، فهي تتجِّهُ صوبَ ضفافِ الترقُّبِ المزمن ، غبيةٌ عناوينُ الخلاص .، فهي مازالت تتحاشى رقيبَ الأساليبِ الصنمية ،؟ المجدُ للكلمة ، في علاها ، وعلى الأغبياءِ تصفّحُ كتبِ التاريخ ، فليمسحِ نقادُ الفعلِ ، المحلٍّقِ خارجَ أسوارِ كؤوسِ النبيذِ المعتَّق ، مؤخراتِهم فقد هرمتْ ، وماعاد الغنجُ يلمّعها ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق