على مرمى غمامةٍ وَنَوّرسٍ ...
نصبوا حبالاً مرئيةً
رأسي يتدلى ...
قدماي ، تؤرجحهما الذاكرةُ
أيتها الروحُ الغارقةُ في روحي
انتشليني ...
امنحيني تأريخَكِ
لأمتلكَ تاجَ الشعرِ وصولجانه ِ
مباركةٌ أنفاسُكِ
أنحتُ من قامتها قامةً أخرى
أيقونةً مباركةً ...
ألجأُ لفيئها حينَ يصهرني الظمأُ
لأنهلَ من شفتيكِ
حكايات الشمسِ
وهي تتعرى فوقَ نهودِ الصقيع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق