في النَفسِ شُعاعُ حيرة ..
يلسع الصدر ..
لا نداءَ ليَ أَلا أَُسُمك ..
أَرتقبُ الردَ البريء
سَكَتت شرايينُ الدلال
فلا وَحيَ غيرَ الانتظار ..
كفُ العناء يصفع
حبرَ شَوقي ...
نَبتَ شوكُ الخَوف
في دربي ..
أَسمائيَ الستة
مَنعت من الصَرف ..
فَحرِكيها من جَديد...
أَنصفي الضَعف
ولا تَصمتي ....
.........................
2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق