هو
على منصة مسرح الذكريات وجدت ضحكة قلما بين شفاه السطور ترسم ملامح حبيبتي على ورق البنفسج ابتهجت عصافير الغروب وغرد الحلم على رف الذكريات يحمل بسمة من شفاه البحر...
هي
ليتني سطرا على صفحتك البيضاء تكتبني كيف تشاء أشم الشوق بين أناملك كقبرة بين انامل الحجر تبحث عن كهفا معشوشبا يا ليتني أكون كما تكون السنبلة في حصا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق