ربما يسرقكِ الزمن
بين مفاتيح الآهات تضج الروح
وبين زفرات الأنين يتوقف البوح
وتقترن الكلمات
بضعف العنفوان
وتضيع الهمسات
حتى تبيت في صحراء الذات
كمن فقد ذاته لحظة نوح
على ماضٍ لن يعود
رغم إيماني بكِ
إلا أني سئمتُ ثرثرتكِ
توهانكِ
بعثرتكِ
تقليبكِ لأوراقٍ نستها الأيام
وعبثت فيها ذكرياتكِ
نثرتها الريح
بين سنين مكفهرّة يتيمة
وأنتِ...
مازلت تتمسكين بذيولها
متى سيدتي تمنحيني سويعاتكِ؟
تحمليني بين ثنايا خصالكِ
لنقرأ سوياً لحن عشق دائم
وتستقر النفس وتستريح
فالسنين مهرولة دون انتظار
والعمر عبث به الريح
بين مفاتيح الآهات تضج الروح
وبين زفرات الأنين يتوقف البوح
وتقترن الكلمات
بضعف العنفوان
وتضيع الهمسات
حتى تبيت في صحراء الذات
كمن فقد ذاته لحظة نوح
على ماضٍ لن يعود
رغم إيماني بكِ
إلا أني سئمتُ ثرثرتكِ
توهانكِ
بعثرتكِ
تقليبكِ لأوراقٍ نستها الأيام
وعبثت فيها ذكرياتكِ
نثرتها الريح
بين سنين مكفهرّة يتيمة
وأنتِ...
مازلت تتمسكين بذيولها
متى سيدتي تمنحيني سويعاتكِ؟
تحمليني بين ثنايا خصالكِ
لنقرأ سوياً لحن عشق دائم
وتستقر النفس وتستريح
فالسنين مهرولة دون انتظار
والعمر عبث به الريح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق