يغمُرُنِي دوحُ عطْرِكَ
رذاذاً من جمالِ ،
يزدانُ قلْبِي بِطيفِكَ
تَهزُجُ لَهُ الألحانُ .
مَشوْقَةٌ أنا لزَهرٍ
يتمايَلُ في دلالٍ ،
مسوقَةٌ أنا لِلَحظٍ
تَخْفُقُ لُهُ الجِنان .
هاتِ يَدًا تضوعُ،
وجداً وتحناناً ،
تعزِفُ الحُبَّ لحناً
يزهو له الكَيانُ .
كَمْ مرَّةً فاضَ زهْوُكَ
عقيقاً قبلَ نيسانَ ،
يتلو آياتِ بوحِكَ
رياضاً مِن أُقحوانٍ .
لكَ القَلْبُ يَعْزِفُ
باقةً مِنَ الألحانِ ،
يَرْنُو لطيفِكَ يَحْنُوْ
لِعهودِ النّورِ نشوانَ .
يتمايَلُ في دلالٍ ،
مسوقَةٌ أنا لِلَحظٍ
تَخْفُقُ لُهُ الجِنان .
هاتِ يَدًا تضوعُ،
وجداً وتحناناً ،
تعزِفُ الحُبَّ لحناً
يزهو له الكَيانُ .
كَمْ مرَّةً فاضَ زهْوُكَ
عقيقاً قبلَ نيسانَ ،
يتلو آياتِ بوحِكَ
رياضاً مِن أُقحوانٍ .
لكَ القَلْبُ يَعْزِفُ
باقةً مِنَ الألحانِ ،
يَرْنُو لطيفِكَ يَحْنُوْ
لِعهودِ النّورِ نشوانَ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق