سعد المظفر
التأمل في تراتيل وفاء السعد يجد كاريزما أنثوية خالصة عبر تفسيرها القصد الشعري تحرر فيه الرجل من نزعات مطالبة شرقية وتطالبه بإثبات وجودها داخل كيانه في فضاء يقبع بين التساؤل والحيرة رغم انعطاف الذات داخل التفجر اللغوي بين ألايجابية والماضوية في تجريبية رمز أنغمارية في داخل الأنا.
اتكئ على ركني المسكون بالوحي
تسدل سطورك جنح الليل
يصافح اوداجي ضحى النعاس
مخمورة بهمهمات الحروف
في اشتهاء للمزيد
اكابر تلعثم أصابعي باستقراء السطور
فأنا عاشقة غيور
يرهقني كحل الأخريات في المداد
صراع وتوتر بين سكون(المسكون)وثبات(الكحل) في تحول تعبيري متجرد في توتره(أوداجي)ومبتكر للإرهاصات (اشتهاء) هذا التطور في القصدية تتويج لنقوش تتعالى في النفس للحصول على التكامل مع الجسد في خلاصة مطلقة الكينونة .
وأنغام تتبارى تتكسر أعوادها
أطوف بشناشيلٍ وأزقةٍ متربة
أستكشف متاهات الدروب
بأنفاس أم رأوم
درت مناهل الوليد
فيعود كالطفل بالدليل يلوذ
جلنار يورد الثغور
بدر تنحى لخواطر نعست على شاطئي
أرواح تحاكي الغمام
تغزل إستبرق يغش
كينونة جنوبية البوح متعصبة لحبها (تتبارى) في براعة منهجية المسارات متعددة الدلالات(أطوف شناشيل /جلنار ورد/متاهة دليل)أود هنا أن أأكد على (متاهة الولد)لنعود الى التساؤل والحيرة في قولها التالي (كطفل مدلل) ........سيداتي سادتي وفاء السعد تحاول التركيز على الفحولة دون أدراك عبر الا وعي وقد أتقنت مسار الشعر الحد اثوي والقول منفعل لا إرادي.
تخيط شهرزاد أكاليل ليالي
غيبت وجوها من ذاكرة المدى الطويل
اطرز ثوب الزمان بخيوط الصبر
مرصع بآحجار ساهم القلب
وانامل تعقدها الوخزا ت
تهليلات تجوب الرواق
طوقني بتاج بريقه المكنون
يبلغني ...
إني مسومة بامتياز العشق
ولا شيء مستحيل
فالحب يعبق من تراتيل
هنا نشاهد فسحة من التجول في الذكريات (شهرزاد)فقصي علينا وفاء السعد
وقد كان الابتداء(تخيط)مسوقة تفرغ إيقاعها فتطربني (تخيط )وداخلها وذكرياتها للعالم الخارجي لحلق في(طوقني) غائية الممنوع ..غائية الممنوع..غائية الممنوع المحبب للنفس وقد كررتها لصرامة الرغبة في مجتمع شرقي .
تسدل سطورك جنح الليل
يصافح اوداجي ضحى النعاس
مخمورة بهمهمات الحروف
في اشتهاء للمزيد
اكابر تلعثم أصابعي باستقراء السطور
فأنا عاشقة غيور
يرهقني كحل الأخريات في المداد
صراع وتوتر بين سكون(المسكون)وثبات(الكحل) في تحول تعبيري متجرد في توتره(أوداجي)ومبتكر للإرهاصات (اشتهاء) هذا التطور في القصدية تتويج لنقوش تتعالى في النفس للحصول على التكامل مع الجسد في خلاصة مطلقة الكينونة .
وأنغام تتبارى تتكسر أعوادها
أطوف بشناشيلٍ وأزقةٍ متربة
أستكشف متاهات الدروب
بأنفاس أم رأوم
درت مناهل الوليد
فيعود كالطفل بالدليل يلوذ
جلنار يورد الثغور
بدر تنحى لخواطر نعست على شاطئي
أرواح تحاكي الغمام
تغزل إستبرق يغش
كينونة جنوبية البوح متعصبة لحبها (تتبارى) في براعة منهجية المسارات متعددة الدلالات(أطوف شناشيل /جلنار ورد/متاهة دليل)أود هنا أن أأكد على (متاهة الولد)لنعود الى التساؤل والحيرة في قولها التالي (كطفل مدلل) ........سيداتي سادتي وفاء السعد تحاول التركيز على الفحولة دون أدراك عبر الا وعي وقد أتقنت مسار الشعر الحد اثوي والقول منفعل لا إرادي.
تخيط شهرزاد أكاليل ليالي
غيبت وجوها من ذاكرة المدى الطويل
اطرز ثوب الزمان بخيوط الصبر
مرصع بآحجار ساهم القلب
وانامل تعقدها الوخزا ت
تهليلات تجوب الرواق
طوقني بتاج بريقه المكنون
يبلغني ...
إني مسومة بامتياز العشق
ولا شيء مستحيل
فالحب يعبق من تراتيل
هنا نشاهد فسحة من التجول في الذكريات (شهرزاد)فقصي علينا وفاء السعد
وقد كان الابتداء(تخيط)مسوقة تفرغ إيقاعها فتطربني (تخيط )وداخلها وذكرياتها للعالم الخارجي لحلق في(طوقني) غائية الممنوع ..غائية الممنوع..غائية الممنوع المحبب للنفس وقد كررتها لصرامة الرغبة في مجتمع شرقي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق