بالبرد
ألوح للمغادرة ربما
لن أجدكِ
مرة أخرى
تناديني بصوتٍ من بعيد
هناك
رسالة من أجلك أركض مسرعا
للأسف كانت
رسالة وداع
كما المغادرة أيضًا
بقيت أُراقب الكل وهم يغادرون
صرت وحيدًا
أضيع نفسي في كل عتمة
لا أبحث كثيرًا
عني
فقط أكتب لكي أنجو من الغرق
من أجل
أثر ما في حياة الآخرين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق