في التفاصيل التي لايلتفت الها أحد ك خطوط يدك التي قبلتها وكان ابهامي يتلمسها ويشعر بانسيابية جروف الخير والطمأنينة بها. كنت أود أن أنام هناك.
أحبك بتفاصيل غفوتك والجهة التي تنامين عليها،
أحب تفاصيل شفتيك وهي تداعب الإفطار واحب استيقاظك فجرا وتلك القطرات من الماء العالقة على وجنتيك بعد الوضوء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق