أبحث عن موضوع

الاثنين، 14 ديسمبر 2020

العراق المعجزة .................... بقلم : يونس عيسىٰ منصور // العراق

 ذكرىٰ الإنتصار .. علىٰ داعش العار ... بالسيف العراقي السومري البتار ...




الجيش العراقي البطل ينحر كلاب وخنازير دولة الخلافة الداعشية المجرمة في الموصل ... 

وهاهي جيفهم وفطائسهم العفنة النجسة تملأ طرقات وأزقة المدينة ...

لقد استخدم الجيش العراقي الباسل مع الدواعش المجرمين خطة المنحني المغلق ، حيث لم يترك لهم منفذاً للهزيمة والهرب ، وذلك لكي يتم إبادتهم بالكامل ...


ما دولةُ الْخِزْيِ ..؟ بَلْ مَنْ داعشُ العارِ ..؟


نَهْجٌ مِنَ الرجْسِ في مستنقعٍ هارِ ...


قومٌ أرادوا لدينِ اللهِ مَفْسَدَةً


فأولغوا بدماءِ الأهلِ والجارِ !!!


جاؤوا مِنَ الزيفِ والبهتانِ ماعَجَزَتْ


عَنْهُ الشياطينُ في وسواسِها الساري !!!


لكننا في عراقِ اللهِ معجزةٌ


صُنَّا البيوتَ وصُنّا حُرْمَةَ الدارِ


هٰذي المعامعُ والفرسانُ صائلةٌ


تهويْ عَلَيْهِمْ بمُرِّ الحدِّ بتّارِ ...


إنَّا نقاتلُهمْ ... حتى نُقَتِّلَهُمْ


بني الضَّلالِ ... بذورَ الْمنهجِ الطاري ...


فابْلغْ ( أبا بكرٍ ) الضِّلِّيلَ ملحمةً :


أبا جُهَيْلٍ ... أتاكَ الأرقطُ الضاري ...


جيشٌ مِنَ السخْطِ ... سخْطِ اللهِ فوقَكُمُ


ثأرٌ مِنَ النارِ ... أو نارٌ مِنَ الثارِ ...


جيشٌ ... إذا قيسَ بالأحداثِ كان ردىً


خَتْمَ القضاءِ ... وخَتْمَ المُحْكَمِ الجاري ...


يسري مع الموتِ أنّىٰ كان كلكلُهُ


في لُجَّةِ البحرِ ... أو في جَذوةِ النارِ ...


يارايةَ الإفكِ والتأريخُ شاهدُها :


لا تسترُ الريحُ جسْمَ الخالعِ العاري ...


هٰذي الطريقُ ... ولا من غيرِها طُرُقٌ


إمّا انتصارٌ ... وإمَّا رحمةُ الباري ...




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق