أُحبكَ نعم ..
أشتاقُكَ نعم ...
ولكن ما فائدة حِراك
الأموات ....
نُعوشٌ تَتَحرك دون حِراكٍ
مكانها ...
تتأبطها حروف كادت تتساقط من عُظمِ
مصابها ....
أشباحٌ تتعارك كل إلى حتفه
يمضي .....
وأنتَ هُناك قابعٌ تَتَلقفُ هفوات مُشعوِذَة .....
وأنا كَميتٍ يبحث عن كفنه بين السطور ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق