سَأَضْربُ روحي بصولجانٍ ماسيٍّ ،
وأَنْشرُ شَغَفي كالمجْنون ِ ،
على جَسَدٍ في المحْرابِ ،
وأُطاوعُ زَحْزَحةَ الحُزنِ
من شَفَةٍ ،
وأَلْثُمُ عيناً ،
وأُطوّقُ نَهْداً بالقُبلِِ ،
فيَرْتَعشُ الصَّوْتُ
في قامتي برْقاً،
ها انّي أراك نافذةً للرّيحِ ،
فاَهْربُ
على أجنحة العَنْقاءْ .
ّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق