مات آخر من وضع
بصمته هنا
- الحياة
ورحل فجأة دون رغبة
كان يُردد
دائمًا
هذا الكون لا للعيش فيه
فقط كنت
أودُ عناق أحد
ما
قبل الرحيل الأبدي
لكن لم
يحالفني الحظ ربما في مرة
قادمة
اصلح ان اكون إنسانا !
من أجل
عناق ،
لا تخف أبي
ستعانق روحي كل شيء
جدار ما ، حضن أمي
جبين الوطن ،
مقبرة ،
ألوح للآخرين أيضًا
قفوا على قدم واحدة
اصرخوا
اطلبوا النجدة
حتى آخر نفس تأخذونه
كلما غضبت
السماء صرخ بوجه
الله
ثم تراه يخرح بعكازه
يفعل شيئا ما
ثم تذهب إلى كهفه تمارس طقوس
الرسم
لكي لا ينسى ،
تقول
أنا وحيد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق