تحت ازميل حضورك ،
تستطيلُ النظراتُ،
تتكورُ ...
تتربعُ ابتسامةً
على عرشِ المسافاتِ،
ضجيجٌ صامتُ
يقبعُ في المقابرِ
باجسادٍ غَضَّةٍ
اصابع مكتظةٌ بكَ
وحدهُ الفرحُ يتسكعُ
في التهميشِ
صدّقْ أو .. لا تصدِّق،
كلُّ المتاريسِ ترفضُ الإطاحةَ بجمهوريةِ الوجعِ،
فوضى ليلٍ
ارتبُها على سلّمِ مُوسيقى
أضلاع قمرٍ
اقشره على مهل
وجهُكَ معجزتي
انفاسُكَ...
هشيمُ زِجاجٍ،
في رئتي!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق