احترقَ الماءُ
بجليدكِ القابعِ في اقاصي الروح
من سنــــــــــــــــــــــــــــين
رغمَ هذه المرايا لكني
لم اجدكِ ولم اجد نفسي
غادرتني احلامي الى مجرةِ الوهمِ
بانتظارِ مذنبِ هالــــــــــــــــــــي
بعد ستين سنــــــــــــــةٍ
ربما ساركبُ موجة الطوفانِ
وامزقُ شرنقتي ونلتقي ربمــــــا
اقتربي من سواحلِ احساسي
بهذا البهاء وهذه الانوثة
ادركَنا الحبُ وحرّكَ الساكنَ
في مشاعرنا
فعلامَ الانتظــــــــــــــــــــــــار؟؟؟
اقتربي ساقولُ لكِ شيئاً
قبلَ رحيلِ المــواســــــــــــــــم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق