صنِ النفسَ العنودَ عنِ الرَدَاءَةْ ..
وَ عنْ قولِ الفَواحِشِ وَ البَذَاءَةْ ..
وَ حاذِرْ أن تَقودَكَ لَستَ تَدري ..
إلى طَبعِ التَـــذلّلِ وَ الدَنَــــاءَةْ ..
فَتُرْديكَ المَطَامِعُ في مُنَاهَا ..
وَ يَغدو شَأنُكَ السَامي هَبَاءَةْ ..
وَ صنْهَا عَن عيوبِ الناسِ كي لا ..
تَنَالكَ مِن إشَاعَتِهَا إسَــــاءَةْ ..
وَ غضَّ الطَرفَ لو شَاهَدتَ عَيباً ..
وَ كُنْ عَن كُلِّ منْقَصَةٍ عَبَاءَةْ ..
وَ عَوّدهَا القَنَاعةَ بِاكتِفَـــاءٍ ..
فَما جَادَ النَصيبُ هوَ الهَناءَةْ ..
وَ يَغدو شَأنُكَ السَامي هَبَاءَةْ ..
وَ صنْهَا عَن عيوبِ الناسِ كي لا ..
تَنَالكَ مِن إشَاعَتِهَا إسَــــاءَةْ ..
وَ غضَّ الطَرفَ لو شَاهَدتَ عَيباً ..
وَ كُنْ عَن كُلِّ منْقَصَةٍ عَبَاءَةْ ..
وَ عَوّدهَا القَنَاعةَ بِاكتِفَـــاءٍ ..
فَما جَادَ النَصيبُ هوَ الهَناءَةْ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق