التماعةُ برقٍ هو شفق الغروبِ
ونوركَ شعاعٌ يسطعُ.
وَثَبتُ في الحُلمِ عالياً حين رأيتكَ
استذوقتكَ حياةً شذيّة الرائحةِ.
هطلتْ أمطارٌ غزيرةٌ
الهطولُ، رقصٌ وجنون.
والعواصفُ الرعدية،
بددتْ بالأبيضِ لون الغيوم.
حين هدأتْ رقصاتُ الجنونِ
حملتُ مظلتي
ورحتُ أبحثُ عنكَ بين الوجوه.
نحن صمتان وديعان
أو متاهتان بعيدتان
نحن التحولُ والنضوجُ
معاً نتسنّم القممَ
تهطلُ علينا سعادةٌ من حالقٍ
نرتشفها بنهمٍ حاذقٍ.
الضوءُ ينوسُ حين تبتعد
لكنه لا ينطفئ
تسطعُ روحكَ جمالاً
أنتَ لستَ حدثاً طارئاً
أنتَ ميلادٌ، وتكوينٌ،
وحلمٌ وديع.
من الشائقِ إن أحلامي
تُحاذي شواطئ الأنهار السعيدة.
لقُبلاتكَ اليوم أصواتٌ خافتةٌ
لكنها تخترقُ كلّ الحواجزِ،
وترتعد لها أوصالي،
وبرد آخر أيام الخريفِ.
أشمُّ رائحةَ الحبق البعيد
وبين شفتينا
امتزجتْ الألوانُ بلونِ
وهجِ حرائقِ القلوبِ.
الهطولُ، رقصٌ وجنون.
والعواصفُ الرعدية،
بددتْ بالأبيضِ لون الغيوم.
حين هدأتْ رقصاتُ الجنونِ
حملتُ مظلتي
ورحتُ أبحثُ عنكَ بين الوجوه.
نحن صمتان وديعان
أو متاهتان بعيدتان
نحن التحولُ والنضوجُ
معاً نتسنّم القممَ
تهطلُ علينا سعادةٌ من حالقٍ
نرتشفها بنهمٍ حاذقٍ.
الضوءُ ينوسُ حين تبتعد
لكنه لا ينطفئ
تسطعُ روحكَ جمالاً
أنتَ لستَ حدثاً طارئاً
أنتَ ميلادٌ، وتكوينٌ،
وحلمٌ وديع.
من الشائقِ إن أحلامي
تُحاذي شواطئ الأنهار السعيدة.
لقُبلاتكَ اليوم أصواتٌ خافتةٌ
لكنها تخترقُ كلّ الحواجزِ،
وترتعد لها أوصالي،
وبرد آخر أيام الخريفِ.
أشمُّ رائحةَ الحبق البعيد
وبين شفتينا
امتزجتْ الألوانُ بلونِ
وهجِ حرائقِ القلوبِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق