غريب أمر الشمس،
قد طال احمرارها
في كبد السماء ،
رغم مغيبها ،
كل نقمة تحمل
في طياتها نعمة .
كنت كالأرنب ،
الذي يطل من مخبئه
بحثا عن الأمان .
لكل شيء خطوة أولى
حتى الأماني
تتحقق بالخطوات .
تمعنت بك أيتها الشمس
المنحدرة فوق التلال ،
تجاربي النائية ، تحثني
على عدم الاستسلام لليأس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق