صهيل حرّيّة
امتطوا ظهرها
رقصة دجل
سرجوا الخيول على كرسي
الحمام صامت
اليمامات
أخرجت فلذاتها إلى الساحات
تحنطت بطين الأرض
بعينيها تراقب النجوم
لا تجد خيوط الشمس
في دجى الأشواق
غفت على عطر الأزاهير
وبين أصابعها
قصف ريحان ودلو بخور
وأنا
اصوغ القصيدة إسوارة
في معصم السنديان
أفرج عن ابتسامتي
في المعتقل
أعانق الأرصفة
أستنشق رائحة تراب
ولا أعرف شيئاً
إلا أني
أحمل في قلبي وطن
امتطوا ظهرها
رقصة دجل
سرجوا الخيول على كرسي
الحمام صامت
اليمامات
أخرجت فلذاتها إلى الساحات
تحنطت بطين الأرض
بعينيها تراقب النجوم
لا تجد خيوط الشمس
في دجى الأشواق
غفت على عطر الأزاهير
وبين أصابعها
قصف ريحان ودلو بخور
وأنا
اصوغ القصيدة إسوارة
في معصم السنديان
أفرج عن ابتسامتي
في المعتقل
أعانق الأرصفة
أستنشق رائحة تراب
ولا أعرف شيئاً
إلا أني
أحمل في قلبي وطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق