مخالبُ الوحشة تٓنهشُ النّورْ
تُمزق جمالٓ الزمكان
سكونُ الوحدة سرابُ التمني
يُدحرجُ الذّاكرة ..
عبرّ شريط الوجوه،
على أكفّ القناديلِ المبتورة..
في قاع الروح ِ
كلوحاتٍ منقوشةٌ عليها الإشارات
لِتتسع هوة الجوى
معلنةً نزوحَ الضّفاف
حيث العتمة
حيث لاطعمٓ للأيام
والبياض مهاجر
نٓحو أعشاش الثقوب
أيُها ........ إرجعْ
ولو حجرٓ صبر ..
كي أهمس لك بكلماتٍ
عٓلّهُ يكتب القدر شيئاً مغايراً
أيها الغائب ..
لكٓ كلٓ الحب
ووردتين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق