أصوغك عطــراً ولونـــاً فريــدا
وطعماً وحسّا وذوقـاً جـديدا
أمرِّغ فيــك احتفــالات قلـب
تبسـم حين التقــاك وحيـدا
وعـانق طيفـا تراقــص زهـوا
وغالب نبضــا خجـولا عنيــدا
وعانق وشما على الصدر يعلو
وضم الحنــايا وقبَّــل جيـــدا
ولامس بالكف كل السواقي
فجاءته موجاً هبوطاً صعــودا
تنـاثرتُ حتى أضعتُ قيامــا
وفارقت جفنــا أراد ســجودا
وبتُّ خيالاً إلى البدر يسـعى
يغنيــكِ لحنــا جميــلا ودودا
ومــا كان يدري بــأنك ظــل
وأن اللقــاء سيغدو صـــدودا
وطعماً وحسّا وذوقـاً جـديدا
أمرِّغ فيــك احتفــالات قلـب
تبسـم حين التقــاك وحيـدا
وعـانق طيفـا تراقــص زهـوا
وغالب نبضــا خجـولا عنيــدا
وعانق وشما على الصدر يعلو
وضم الحنــايا وقبَّــل جيـــدا
ولامس بالكف كل السواقي
فجاءته موجاً هبوطاً صعــودا
تنـاثرتُ حتى أضعتُ قيامــا
وفارقت جفنــا أراد ســجودا
وبتُّ خيالاً إلى البدر يسـعى
يغنيــكِ لحنــا جميــلا ودودا
ومــا كان يدري بــأنك ظــل
وأن اللقــاء سيغدو صـــدودا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق