يريد قتلي
ليثأر لي ..
ليطمئن علي !!!
أحبني كثيرا ،
وأحببته أكثر ...
جسدي الحقيبة
وهو موتي الأخير !
حزنه أنا . .
وماء وردي هو !!
....
وأبتعد عني لأجله
كثيرا ..
أترك قلبي له
وهو مثقلا به ..
لن أنتظره هنا ،
ولا هناك ...
هو الجهات حيث ما وليت
لغتي ..
أحببته حد الهلاك ..
إنه أنا ..
وأنا الوطن يمتد كلما
ارتجفت بقصيدة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق