لا أريد للخوف
الراقد على فراش
التمويه
أن يستفيق
بداخلي أخمد
نيران الألم
الطريق أمامي
متبعثرة الملامح
وأنا بلباس دونكيشوتية
أحارب طواحين الخوف
برمح التحمل
هاجس الغد المقيت
يحجب شمس الأمان
أنادي في جوف الليل
فرصة تنجيني
من قدر يتربص بي
لم يحن الوقت
لأرفع منديلي الأبيض
فمازلت أبحث عن نهاية سعيدة
أعيشها قبل أن أغادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق