ـ1
يشتهيني مطراً
وأنا أعلم أن المطرَ نوارسُ عشقٍ
تتحررُ بلمسةٍ من أصابعِ يدي
تمسحُ غبار متاعبهِ
وتمحو أزيز صدره العاري.
هو سحرُ المكان وارتجاف الشفتين
قلبي بدونه تربة قاحلة
أُحلّق عالياً حين أراهُ
وتبدأُ الروحُ بالنطقِ مع الحواس.
ليلنا يضيؤه لهيب الانتظار
أسرعُ إليه على موجةِ ضوءٍ
الهالاتُ، ألوانٌ زاهيةٌ تشعُ في القلبِ
ثُمتَ أشياءٍ تمنحنا الدفء
نحن نواةُ حبّ جديد
لا نعرف معنى الإنكسار.
ـ2
تسبحُ الأرواحُ جذلةً،
تغورُ عميقاً،
وتتمايلُ نشوةً وحبوراً.
لم تزل لدينا لوحاتُ رسمٍ
من ضياءِ الروحِ
ومازالتْ تشرقُ في أجسادِنا
شموسٌ وشموش
ومازلنا نرقصُ مع الشجرِ،
في باحات البيوت.
الامتلاءُ،
أبديةٌ تشعُ بالنور.
وأنا أعلم أن المطرَ نوارسُ عشقٍ
تتحررُ بلمسةٍ من أصابعِ يدي
تمسحُ غبار متاعبهِ
وتمحو أزيز صدره العاري.
هو سحرُ المكان وارتجاف الشفتين
قلبي بدونه تربة قاحلة
أُحلّق عالياً حين أراهُ
وتبدأُ الروحُ بالنطقِ مع الحواس.
ليلنا يضيؤه لهيب الانتظار
أسرعُ إليه على موجةِ ضوءٍ
الهالاتُ، ألوانٌ زاهيةٌ تشعُ في القلبِ
ثُمتَ أشياءٍ تمنحنا الدفء
نحن نواةُ حبّ جديد
لا نعرف معنى الإنكسار.
ـ2
تسبحُ الأرواحُ جذلةً،
تغورُ عميقاً،
وتتمايلُ نشوةً وحبوراً.
لم تزل لدينا لوحاتُ رسمٍ
من ضياءِ الروحِ
ومازالتْ تشرقُ في أجسادِنا
شموسٌ وشموش
ومازلنا نرقصُ مع الشجرِ،
في باحات البيوت.
الامتلاءُ،
أبديةٌ تشعُ بالنور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق