حين يكون الحبرُ دمعاً
تكتوي الحروفُ بفراغٍ
يسيلُ ظلمةً،
وينسكبُ غباراً على الروح.
أقفَرَ الطريق
صعدتْ حمرةٌ إلى صدغيه
ومع نار الموقدِ،
نحنُ شعلتان محتدمتان
لو أُتيحَ لنا أن نحترق
لكنا في بردِ الصمتِ نعيش.
أصابعي تتيهُ في ثنايا اللاشيء
لفكري تاريخٌ طويل
أحترقُ كي أُضيء
الوحدة، بئرٌ من قلق
أتأملُ جرحاً يشبهُ الرحيل.
صعدتْ حمرةٌ إلى صدغيه
ومع نار الموقدِ،
نحنُ شعلتان محتدمتان
لو أُتيحَ لنا أن نحترق
لكنا في بردِ الصمتِ نعيش.
أصابعي تتيهُ في ثنايا اللاشيء
لفكري تاريخٌ طويل
أحترقُ كي أُضيء
الوحدة، بئرٌ من قلق
أتأملُ جرحاً يشبهُ الرحيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق