ذات مساء وضعت الأشواق على منضدتي
وتساءلت كيف لي البقاء دون أمنيتي
أني أذوب في حضرة الحنين ورغباتي
مثل الفصول الأربعة تزدهر رغباتي
ولكن الخريف باق ٍ بذاكرتي
ثابتاً كخط الأستواء على خارطتي
تختفي الأشياء وتتزاحم فجأة بناظري
فما بالكِ لا تأتي مع السكون
أو مع السلام حين تنام العيون
تستيقظ الأحلام في ذاكرتي
تريد الأستسقاء من رحيق طيفكِ
قفي قليلاً وانظري
في مثلث الفناء
أختفت مني جميع الأشياء
ولم يبق سواك حبيبتي .
وتساءلت كيف لي البقاء دون أمنيتي
أني أذوب في حضرة الحنين ورغباتي
مثل الفصول الأربعة تزدهر رغباتي
ولكن الخريف باق ٍ بذاكرتي
ثابتاً كخط الأستواء على خارطتي
تختفي الأشياء وتتزاحم فجأة بناظري
فما بالكِ لا تأتي مع السكون
أو مع السلام حين تنام العيون
تستيقظ الأحلام في ذاكرتي
تريد الأستسقاء من رحيق طيفكِ
قفي قليلاً وانظري
في مثلث الفناء
أختفت مني جميع الأشياء
ولم يبق سواك حبيبتي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق