بعد أن كانت القصيدة ألتقليديه تعتمد على / الجناس / الطباق / حسن التقسيم / الاستعارة / المجاز / الكناية / التورية...
فان القصيدة الحديثة بحكم طبيعتها اتخذت أنماط تعبيرية متعددة والتعدد
والتغير والتمايز لا نجده بين الشاعر والشاعر و حسب بل نجده لدى الشاعر
نفسه من قصيدة لأخرى قد نجد قصيدة ذات بنية غنائية تأمليه مكتنزة وأخرى
تتخذ من اللقطة و الفكرة و الصورة المكثفة وغيرها من الدراما أو تقنية
الملحمة وليس هذا الكلام خاصاً بقصيدة بل بعموم مفهوم الحداثة لدى الشاعر
حسب المقدرة التخيلية لإخراج الكلام خارج النمطية وصنع تجربة لا تمس بل
البنية الحداثية و لا تتخذ شكلاً نزعوياً تعبيرياً محدداً.
ولهذا إن السقوط في إرباكات المصطلح و مصدره لدى بعض الشعراء هو محاولة لفك الرمز بين القديم والجديد في القصيدة الحديثة ولا اعني باالسقوط هنا عدم القدرة على القراءة و استيعاب وتجلي المعاني بل عدم الإحساس بشدة الانتماء الفكري والتعبيري.
فان الرؤيه التعبيريه هي ممارسة صناعة الأضداد في الصراع التاريخي والاتصال اتصال مباشر باالنص لتمثيل انعكاساته وتأسيس سياقه الزمني.
ولهذا إن السقوط في إرباكات المصطلح و مصدره لدى بعض الشعراء هو محاولة لفك الرمز بين القديم والجديد في القصيدة الحديثة ولا اعني باالسقوط هنا عدم القدرة على القراءة و استيعاب وتجلي المعاني بل عدم الإحساس بشدة الانتماء الفكري والتعبيري.
فان الرؤيه التعبيريه هي ممارسة صناعة الأضداد في الصراع التاريخي والاتصال اتصال مباشر باالنص لتمثيل انعكاساته وتأسيس سياقه الزمني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق