أيها الليل
كم أحتاجكَ في وضحِ النهار.
ليلة يجيء
قلبي نجمٌ يُضيء.
الأشجارُ قاماتُ محبة
وأحلام المحبين
قناديلٌ ملونةٌ تتدلى بفرح،
والحياة تعيدُ
ترتيبَ أوضاعهم كما ينبغي.
في المرافئ، ومحطاتِ الانتظار
العيونُ رُسل سلامٍ،
وفي دهاليزِ العمرِ
أنفاسُ الزمنِ من رائحةِ الأبدِ.
النطقُ بالاسم يُلهمني
الذاتُ تتسامى، والقلوبُ تنبضُ،
والانصياعُ إلى الحبيبِ
انتباهٌ وتحديقٌ.
أنا أثرٌ لاحقٌ
ونفوسٌ كثيرةٌ مغمورة في الأنا
اشمُّ رائحةً أذكى من العنبر
إيماءةٌ منكَ فرح مواسم الحصادِ،
وعبق نهاراتِ الأعيادِ.
واللقاءُ،
سماءٌ لا تكدرها الآهاتُ والأقوال.
كم تشدني فطرة الكائن
وهو يعملُ لإزاحةِ الآلام والأحزان.
من يتغاضى عن الجوهرِ
هو معطوبُ الفكرِ والقلبِ،
لا يعرفُ النقدَ،
وخلق قِيم عالم الإنسان.
برغبةٍ مُدركة،
الأشياءُ من حولنا تتعانقُ بهدوء
وصمتُ الحبّ، ألقٌ وجمال.
..............................
قلبي نجمٌ يُضيء.
الأشجارُ قاماتُ محبة
وأحلام المحبين
قناديلٌ ملونةٌ تتدلى بفرح،
والحياة تعيدُ
ترتيبَ أوضاعهم كما ينبغي.
في المرافئ، ومحطاتِ الانتظار
العيونُ رُسل سلامٍ،
وفي دهاليزِ العمرِ
أنفاسُ الزمنِ من رائحةِ الأبدِ.
النطقُ بالاسم يُلهمني
الذاتُ تتسامى، والقلوبُ تنبضُ،
والانصياعُ إلى الحبيبِ
انتباهٌ وتحديقٌ.
أنا أثرٌ لاحقٌ
ونفوسٌ كثيرةٌ مغمورة في الأنا
اشمُّ رائحةً أذكى من العنبر
إيماءةٌ منكَ فرح مواسم الحصادِ،
وعبق نهاراتِ الأعيادِ.
واللقاءُ،
سماءٌ لا تكدرها الآهاتُ والأقوال.
كم تشدني فطرة الكائن
وهو يعملُ لإزاحةِ الآلام والأحزان.
من يتغاضى عن الجوهرِ
هو معطوبُ الفكرِ والقلبِ،
لا يعرفُ النقدَ،
وخلق قِيم عالم الإنسان.
برغبةٍ مُدركة،
الأشياءُ من حولنا تتعانقُ بهدوء
وصمتُ الحبّ، ألقٌ وجمال.
..............................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق