لسان حالي بين حرفين ساكن
تأخذه الفجوات حيناً
وتعزفه الألحان
تتلاعب بحناياه أمواج الهوى
فتأكلُ أطرافه سُحبُ الرُكام
ومن الأذكار
انتعاش
عند النجوى تقذف المزنُ الحبّاتَ
في فضاء السكون
وغيمتي
في الجوف تلتحفُ الحياة
وأنت يا عذراء
بالشوق
تتقمص اللون الليلكي
كزنبقة تهجر الفيافي
وتزدهي باللون
في القمم لها عبقٌ
تقطف به قبلة الفراشات
تتبخترُ على الأديم
وتثمل برشفة من شبق الذات
النور يسكن فضائي
ويتسربل سادية
بالسّياط
تزجي ملامتها
بين الأفنان ضاع القلب
مُقفى
بين نارين تخفق النبضات
هل تعود دجلة بصبابتها مُتدفقة
وتكفكف الدمعَ عن وجنتيْ بردى الحزين
هائم في نهرين يجريان
ومجدافي مُبللة
بين ركوع وسجود أكلل الذات بالنجوى
وإلهامٌ يرفعُ سبابته بالنظرات
عائد لأروي بكفيّ نضارة الوجنتين
وأسطر من العين أرقّ الحركات
أغدق من حنيني
شوقا أغازل به وحي الحضارات
بالشوق
تتقمص اللون الليلكي
كزنبقة تهجر الفيافي
وتزدهي باللون
في القمم لها عبقٌ
تقطف به قبلة الفراشات
تتبخترُ على الأديم
وتثمل برشفة من شبق الذات
النور يسكن فضائي
ويتسربل سادية
بالسّياط
تزجي ملامتها
بين الأفنان ضاع القلب
مُقفى
بين نارين تخفق النبضات
هل تعود دجلة بصبابتها مُتدفقة
وتكفكف الدمعَ عن وجنتيْ بردى الحزين
هائم في نهرين يجريان
ومجدافي مُبللة
بين ركوع وسجود أكلل الذات بالنجوى
وإلهامٌ يرفعُ سبابته بالنظرات
عائد لأروي بكفيّ نضارة الوجنتين
وأسطر من العين أرقّ الحركات
أغدق من حنيني
شوقا أغازل به وحي الحضارات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق