نازح من سجن الرواية
ظل كاتب متعب جدا
تركه وحيدا
يصارع ذواته الأخرى
اينما ولى بذكراه
تحاصره عيونها
تلك التي لم تفقد بريقها
كملابس العيد
يتركها لغبار اللحظة
كي لا تبدو لطفل
تبوح ضحكاته
بمكنون صدره البكر
ف.ب
ظل كاتب متعب جدا
تركه وحيدا
يصارع ذواته الأخرى
اينما ولى بذكراه
تحاصره عيونها
تلك التي لم تفقد بريقها
كملابس العيد
يتركها لغبار اللحظة
كي لا تبدو لطفل
تبوح ضحكاته
بمكنون صدره البكر
ف.ب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق