وللقلب مانوى
ونويت أن أنساك
وفي ذات غفوة
حضر طيفك ..
غازل أحلامي
استباح عذراوات
حروفي
إقترب رويدا .. رويدا
وما أن أمسكت به
حتى فر هاربا
ثم عاودت
فكرة الرحيل
والإبتعاد عنك
توضأت بدمعة حرى
وأديت ركعتي
الشوق والحنين
ثم رفعت كفا
في قنوتٍ حزين
وبفطرة قلب صب
دعوت الله
أن تكون
لي الى الابد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق