وكلتك نفسي وأوصدت عمري عليك
تلفني بحنانٍ ويكتمل محيط جسدي بلمسة من أناملك ذليلة هي روحي بكل عزة وهي طوع أمرك
مسافرة بجناحٍ منفرد
غير مبالية بأي سقوط عابر
مؤمنة بأن التحليق بثقة معك يعني الوصول بأمان
اي مطبٍ ذاك الذي اوقعني من جلوس
وكسر كل مرونة لم تبالِ يوما بالعثرات
اي ندمٍ استباح سكينتي وأكل نصف أصابعي غضبا
نادمة انا بقدرٍ لايستحق الوصف
لأن ملامحه حادة لاتحتاج الى ريشة فنان .
تلفني بحنانٍ ويكتمل محيط جسدي بلمسة من أناملك ذليلة هي روحي بكل عزة وهي طوع أمرك
مسافرة بجناحٍ منفرد
غير مبالية بأي سقوط عابر
مؤمنة بأن التحليق بثقة معك يعني الوصول بأمان
اي مطبٍ ذاك الذي اوقعني من جلوس
وكسر كل مرونة لم تبالِ يوما بالعثرات
اي ندمٍ استباح سكينتي وأكل نصف أصابعي غضبا
نادمة انا بقدرٍ لايستحق الوصف
لأن ملامحه حادة لاتحتاج الى ريشة فنان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق