على سبيل بسمتك
ظلت الحروف
تقشر الوقت
كي تتحسس ورداً
يعزف حين يبسم..
كيف تخلع القصيدة ثوبها
وهي تدخل جنة شفتيك
حين اغتسلت بماء الفرح!!؟؟؟
كي تخرج من ظلال أهدابك
وقد حظيت بجنة
عرضها الوله واللهفة ..؟
كيف تغادر شواطيك
بعد أن وجدت القصيدة فرصتها لتأخذ حمام شمس ..؟
كيف تعرف ان تستعيد ذاتها
بعد ان دخلت في معبد عينيك
الطافحتين بمواسم صلاة ..؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق