انتظَرتُكِ قمراً لأُخبِئَكِ
عندَ نهر
تتلوَّنينَ بِألوانِ الرَّبيعِ
الأخضر
يَخرجُ من أعماقِهِ
لَونُ عَينيكِ
تَشُدُّني الرَّغبةُ للوصولِ
أتَلهَّثُكِ نفساً ..وأُرتّلُكِ حرفاً
نَزفاً من شمسِ ليلِكِ الحالِم
في ساعةِ البَوحِ من شفتيكِ
خاطبَتني روحُكِ
كُنتُ هناك بين رحيلٍ
وانتظار
قيودٌ أشعلَت نيرانَ طُرُقاتي
أطلَقتُ لُغاتِ الحُبِّ
في قلبي الضائِع
حينَ تاهَ في أودِيةِ عِشقِك
لِتخرُجَ آهاتي من مَبسَميكِ
حُلمَ سرابٍ..ضياعَ
فضاءاتٍ مُعلَّقة
كالألوانِ ..تَقذِفيها
متى شِئتِ
غَلبني شَوقُكِِ ..وجَرَفني
حُبُّكِ الغائب
لِعِناقِ الجمالِ ..بِسبغِ دَمعَةٍ
أمطرَت سهاما
تُنافِسُ المطرَ
في اختِراقِ خَلَجاتي
مُهَلِّلةً ..تقفِزُ تُشرِّعُ
قانونَ الجاذبيَّة
على وَقعِ خُطواتي
تُغنّي ..تَبتهج
يَخرُجُ ضَوءٌ يَختزِلُ
المسافاتِ من عينيكِ
السَّاكِنةِ بِجَناح
رِمشٍ مَخلوع
أفيقي -باللهِ عليكِ
يا مَلِكتي وكلِّميني
ألا تَسمعين صُراخي
حُبُّكِ اخترَقَ جسَدي
صِرتُ لِلعاشقينَ
أغنيةً ..تَنبَعثُ من روحي
تَزِفُّ لحظاتٍ عِشتُها قُربَكِ
رِوايةً من طُرُقٍ مُمَزَّقةٍ
وأوصالٍ تَبَعثرَت
تتلوَّنينَ بِألوانِ الرَّبيعِ
الأخضر
يَخرجُ من أعماقِهِ
لَونُ عَينيكِ
تَشُدُّني الرَّغبةُ للوصولِ
أتَلهَّثُكِ نفساً ..وأُرتّلُكِ حرفاً
نَزفاً من شمسِ ليلِكِ الحالِم
في ساعةِ البَوحِ من شفتيكِ
خاطبَتني روحُكِ
كُنتُ هناك بين رحيلٍ
وانتظار
قيودٌ أشعلَت نيرانَ طُرُقاتي
أطلَقتُ لُغاتِ الحُبِّ
في قلبي الضائِع
حينَ تاهَ في أودِيةِ عِشقِك
لِتخرُجَ آهاتي من مَبسَميكِ
حُلمَ سرابٍ..ضياعَ
فضاءاتٍ مُعلَّقة
كالألوانِ ..تَقذِفيها
متى شِئتِ
غَلبني شَوقُكِِ ..وجَرَفني
حُبُّكِ الغائب
لِعِناقِ الجمالِ ..بِسبغِ دَمعَةٍ
أمطرَت سهاما
تُنافِسُ المطرَ
في اختِراقِ خَلَجاتي
مُهَلِّلةً ..تقفِزُ تُشرِّعُ
قانونَ الجاذبيَّة
على وَقعِ خُطواتي
تُغنّي ..تَبتهج
يَخرُجُ ضَوءٌ يَختزِلُ
المسافاتِ من عينيكِ
السَّاكِنةِ بِجَناح
رِمشٍ مَخلوع
أفيقي -باللهِ عليكِ
يا مَلِكتي وكلِّميني
ألا تَسمعين صُراخي
حُبُّكِ اخترَقَ جسَدي
صِرتُ لِلعاشقينَ
أغنيةً ..تَنبَعثُ من روحي
تَزِفُّ لحظاتٍ عِشتُها قُربَكِ
رِوايةً من طُرُقٍ مُمَزَّقةٍ
وأوصالٍ تَبَعثرَت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق