للفجرِ المنير
على شرفةِ الموت ..
والموت من ظلمةِ العهر
يجيء ..
مطرزٌ بالمواويل الحزينة
بكاءٌ أخير ..
على راحتيّ دعاء ..
يلتقي بالفضاء ...
لتراتيلٍ من نور ..
مضرّجةٌ بالعويل ..
ضجيجٌ ...
للأزقّةِ التي مالت ..
على نوافذ الحنين ...
في حضرةِ الموت ...
لم أكتشف سرّ تلك التراتيل .
كنتُ أُلقي الصباح ..
على حديقة الأقحوان
ضاعت بين الغبار ...
دمٌ ...
للنور يسري ..
على دروب الأنين ..
تنادي: هل من ضمير ..؟
أنسابُ بين الركام ..
نارٌ من جحيم ...
وبراعمٌ في الفضاء
بلا أجنحةٍ ...
تطير ...
.
بكاءٌ أخير ..
على راحتيّ دعاء ..
يلتقي بالفضاء ...
لتراتيلٍ من نور ..
مضرّجةٌ بالعويل ..
ضجيجٌ ...
للأزقّةِ التي مالت ..
على نوافذ الحنين ...
في حضرةِ الموت ...
لم أكتشف سرّ تلك التراتيل .
كنتُ أُلقي الصباح ..
على حديقة الأقحوان
ضاعت بين الغبار ...
دمٌ ...
للنور يسري ..
على دروب الأنين ..
تنادي: هل من ضمير ..؟
أنسابُ بين الركام ..
نارٌ من جحيم ...
وبراعمٌ في الفضاء
بلا أجنحةٍ ...
تطير ...
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق