أَوْتارٌ في لحْنٍ مقدّس (.... ر ... س.. ....م.. ...ج.....آ.........) !
(1)
لكِ الحبّ
الّذي كُتِبَتْ أحْرفُه
بيْنَ الشِّفاه.... ..
(2)
كلماتُكِ ...
مثْل طيور ِ النَّوارس ِ
لها جمالُها
وصراخُها ...الغريب..
(3)
َشغَفُكِ
لا ينْتهي
في رعْشةِ الجَّسد..
(4)
الأشجارُ
تتساءل :
متى تحطّينَ
على أغصاني ؟
(5)
سَكَنَ الحرْفُ
على أطرافِ إسْمهِ
وتعطَّرَ بأناملِكِ..
(6)
عشقُكِ مِنْ طرازٍ خاص ٍ
إكْتَمَلَ الّلحن ُ فيه
وشَعَّتْ أحْرفهُ كالمطر ..
(7)
عشقُكِ ملْحَمة ٌ
وبَوْحُكِ إسْطورةُ الشَّغَف ِ
ونداؤكِ أُنْثى مُكْتَمِلَة الجَّمال......
(8)
لا تَعْلَني
براءتكِ
مِنْ لحْني...
(9)
قد تأخذُني نقطتُكِ
وتدلُّني الى بحْر ِ عينيك ِ
اطْمَعُ في أعماقِهما
وتَهْتَزُّ جَلْجَلَتي
وأخْطفً شَهْدَ حروفِكِ
وحْدي ..
(10)
لا تنتظري العشقَ
أن ياتي إليكِ
أُغْرفيهِ بيديك ِ
كما تَغْرفينَ
ماءَ النهر ِ الياقوتي ..
28\1\16
(1)
لكِ الحبّ
الّذي كُتِبَتْ أحْرفُه
بيْنَ الشِّفاه.... ..
(2)
كلماتُكِ ...
مثْل طيور ِ النَّوارس ِ
لها جمالُها
وصراخُها ...الغريب..
(3)
َشغَفُكِ
لا ينْتهي
في رعْشةِ الجَّسد..
(4)
الأشجارُ
تتساءل :
متى تحطّينَ
على أغصاني ؟
(5)
سَكَنَ الحرْفُ
على أطرافِ إسْمهِ
وتعطَّرَ بأناملِكِ..
(6)
عشقُكِ مِنْ طرازٍ خاص ٍ
إكْتَمَلَ الّلحن ُ فيه
وشَعَّتْ أحْرفهُ كالمطر ..
(7)
عشقُكِ ملْحَمة ٌ
وبَوْحُكِ إسْطورةُ الشَّغَف ِ
ونداؤكِ أُنْثى مُكْتَمِلَة الجَّمال......
(8)
لا تَعْلَني
براءتكِ
مِنْ لحْني...
(9)
قد تأخذُني نقطتُكِ
وتدلُّني الى بحْر ِ عينيك ِ
اطْمَعُ في أعماقِهما
وتَهْتَزُّ جَلْجَلَتي
وأخْطفً شَهْدَ حروفِكِ
وحْدي ..
(10)
لا تنتظري العشقَ
أن ياتي إليكِ
أُغْرفيهِ بيديك ِ
كما تَغْرفينَ
ماءَ النهر ِ الياقوتي ..
28\1\16
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق