حزمت حقائبي
أمسكت يد الرحيل
على عتبة الفراق مفاتيح مفقودة
من يمنحني جناحه’ ؟!
السماء تعانق النجوم
هنا يتكئ الضياء ويحتضن البدر
يستريح من هموم الضباب الباردة
وعتاب الريح للأغصان
يحمل شوق الرمال لفضائها الأسود
بعد ان أتعبتْها خطوات مبعثرة
وخضبها زفير سنين خانقة
أهدتها لفافات زرقاء
أنا أقف على اعتاب الباب
أنتظر أذن الرحيل
2017/1/31
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق