كم رانَ طرفي الى الاشهى من العسلِ
كم ذابَ قلبي من الاشواقِ والعللِ
كم قد تحسّرَ في صمتٍ وفي شغفٍ
الى قوامٍ كغصنِ البانِ في الميلِ
كم قد تمنى رحيقَ الثغرِ من ظمأٍ
وفي الخيالِ بنى كوناً من القبل ِ
اني انا العاشقُ المجنونُ سيدتي
اظلُّ طفلاً رضيعَ الحبِّ لم ازلِ
يامن فتنتُ بها ويّلاهُ من غزلي
احلى من الشهدِ بل من خمرةِ الثَمِلِ
من شعري ورسمي
كم ذابَ قلبي من الاشواقِ والعللِ
كم قد تحسّرَ في صمتٍ وفي شغفٍ
الى قوامٍ كغصنِ البانِ في الميلِ
كم قد تمنى رحيقَ الثغرِ من ظمأٍ
وفي الخيالِ بنى كوناً من القبل ِ
اني انا العاشقُ المجنونُ سيدتي
اظلُّ طفلاً رضيعَ الحبِّ لم ازلِ
يامن فتنتُ بها ويّلاهُ من غزلي
احلى من الشهدِ بل من خمرةِ الثَمِلِ
من شعري ورسمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق