حبيبي يقولُ العشقَ في ذروةِ الليلِ
فيزدادُ شوقي ليتهُ تاركَ القولِ
وليتَ الهوى ما بلَّ أقوالهِ سحراً
ولا بتُّ نوحاً بينَ حيٍّ ومسلولِ
فكمْ كانَ منْ صبحٍ فيأبى تلاقينا
ويأبى عناداً قربنا غير مكبولِ
فأحببتُ أنْ أفشي لهُ علَّةَ العشقِ
وأبدي لهُ كمْ حبَّهُ ذنب مقتولِ
فنادى بصوتٍ ثارَ ناري وبركاني
أفيكَ الغرامُ المُبتلى صارَ مذبولِ
فبعداً لقلبٍ غابَ عنْ صدْعِ أصواتي
وأمسي أنا في حيرةٍ مثلَ مهبولِ
فيزدادُ شوقي ليتهُ تاركَ القولِ
وليتَ الهوى ما بلَّ أقوالهِ سحراً
ولا بتُّ نوحاً بينَ حيٍّ ومسلولِ
فكمْ كانَ منْ صبحٍ فيأبى تلاقينا
ويأبى عناداً قربنا غير مكبولِ
فأحببتُ أنْ أفشي لهُ علَّةَ العشقِ
وأبدي لهُ كمْ حبَّهُ ذنب مقتولِ
فنادى بصوتٍ ثارَ ناري وبركاني
أفيكَ الغرامُ المُبتلى صارَ مذبولِ
فبعداً لقلبٍ غابَ عنْ صدْعِ أصواتي
وأمسي أنا في حيرةٍ مثلَ مهبولِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق