القبلةُ الدافئةُ تشبهُ خفق جنحِ حمامة
تسكبُ رحيقَ الحبِ من الشفتين
وتذوبُ في سحر الأبدِ.
في المُخيلةِ فراديسٌ تدور
من يعشقُ الصبح، يغازل النهرَ، وأوراق الشجرْ
يمحي ألمَ الغربة، وتعب محطاتِ السفرْ.
لبيتي ظلٌ تتراقصُ عليه أضواء أحلامي
أطعمُ حمائمي في فناء الدارِ
أرى ألواناً زاهية، لا أعرف لها اسما
هادئة وحالمة، تنعشُ النفسَ والذاكرة
تغورُ في أعماقي ، تلّوّنُ خدودَ الوردِ،
وبها أرسمُ معالم الأيامِ.
أحبُّ الأشياءَ من حولي
أبحثُ عن أجوبةٍ لأسئلةٍ تشغلُ فكري
أهيمُ مع الحبيب، أرقص مع الطير،
أسهرُ عند النبعِ، والنهر، وتصادقني الأزهار،
وكائناتِ البحرِ، ونجمة الصبحِ، ونجوم آخر الليلِ
لي رايةٌ لوّنتُها بألوانِ النرجسِ
طرزتُها بقصائدِ العشقِ
أعيشُ حياتي كما ينبغي، بعيدةً عن أقنعةِ الزيفِ
ملءُ الأقنعةِ رياء، والفكرُ ينوءُ بفعلِ الماضي
والماضي يعصفُ بالأخطاءِ، وطرق الذل.
بعض المناقبِ تغورُ في تقوى القلوب
وأعمدة الصبرِ، ملّتْ من الانتظار،
تدفعنا لعالمِ الصراعِ والتغييرِ.
في محرابِ الحبِّ،
الصلاةُ دورانٌ في كلِّ الاتجاهاتِ
وفي قلوبِ العاشقين، الشمسُ لا تغيب،
والنجوم والبحار، سرر وأغطية
وخيوطُ الأملِ تنسجُ أجنحةَ الليلِ، والصبحِ.
نحن سحابةُ ماءٍ مضيئة، وقصائُدنا فاكهةُ الشجرِ.
من يعشقُ الصبح، يغازل النهرَ، وأوراق الشجرْ
يمحي ألمَ الغربة، وتعب محطاتِ السفرْ.
لبيتي ظلٌ تتراقصُ عليه أضواء أحلامي
أطعمُ حمائمي في فناء الدارِ
أرى ألواناً زاهية، لا أعرف لها اسما
هادئة وحالمة، تنعشُ النفسَ والذاكرة
تغورُ في أعماقي ، تلّوّنُ خدودَ الوردِ،
وبها أرسمُ معالم الأيامِ.
أحبُّ الأشياءَ من حولي
أبحثُ عن أجوبةٍ لأسئلةٍ تشغلُ فكري
أهيمُ مع الحبيب، أرقص مع الطير،
أسهرُ عند النبعِ، والنهر، وتصادقني الأزهار،
وكائناتِ البحرِ، ونجمة الصبحِ، ونجوم آخر الليلِ
لي رايةٌ لوّنتُها بألوانِ النرجسِ
طرزتُها بقصائدِ العشقِ
أعيشُ حياتي كما ينبغي، بعيدةً عن أقنعةِ الزيفِ
ملءُ الأقنعةِ رياء، والفكرُ ينوءُ بفعلِ الماضي
والماضي يعصفُ بالأخطاءِ، وطرق الذل.
بعض المناقبِ تغورُ في تقوى القلوب
وأعمدة الصبرِ، ملّتْ من الانتظار،
تدفعنا لعالمِ الصراعِ والتغييرِ.
في محرابِ الحبِّ،
الصلاةُ دورانٌ في كلِّ الاتجاهاتِ
وفي قلوبِ العاشقين، الشمسُ لا تغيب،
والنجوم والبحار، سرر وأغطية
وخيوطُ الأملِ تنسجُ أجنحةَ الليلِ، والصبحِ.
نحن سحابةُ ماءٍ مضيئة، وقصائُدنا فاكهةُ الشجرِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق