سعد تنهد باهات السعد
خريف الروح يستنهض الاقحوان
غدير ماء يرقرق جفن اكليل غار
يتلو أحاجي القلب في وضوء
دمٌ يختلج حشا القلوع
لخشوع اوتادٍ في غيبوبة الصلاة
مغدق دمع الفؤاد منكب السجود
تنهدات لأخضرار العشب في جدب السنين
تشقشق أنهار وجنات صلد الصخور
تتخادر اجنحة الطيور بأهات الندى
والجموع تنتشي غائبة
لآبار شهدٍ ثملت بدلو الوجود
فتجندل ثبات الفرسان
بعد اليقين بدوران الارض حول السنين
وعلى الاثر
صُلِب روح البيدق
تزهو خيوط القمر الابيض
ليل اسود يُلقي الحتف
رغم الانف يرفع رايته البيضاء
وماردم بئر لأماني الشهد
بمرّ حجر
وعلى كبرٍ رشف الترياق
وخضبّ ملتحى الزمن
بحناء العشرين من ايات المهد
وما جف لماء الورد عبق
ومابرح عطر الريح في طلع النخل
تتقدس اسماء الحب
في حضرة اطياف السعدِ
خريف الروح يستنهض الاقحوان
غدير ماء يرقرق جفن اكليل غار
يتلو أحاجي القلب في وضوء
دمٌ يختلج حشا القلوع
لخشوع اوتادٍ في غيبوبة الصلاة
مغدق دمع الفؤاد منكب السجود
تنهدات لأخضرار العشب في جدب السنين
تشقشق أنهار وجنات صلد الصخور
تتخادر اجنحة الطيور بأهات الندى
والجموع تنتشي غائبة
لآبار شهدٍ ثملت بدلو الوجود
فتجندل ثبات الفرسان
بعد اليقين بدوران الارض حول السنين
وعلى الاثر
صُلِب روح البيدق
تزهو خيوط القمر الابيض
ليل اسود يُلقي الحتف
رغم الانف يرفع رايته البيضاء
وماردم بئر لأماني الشهد
بمرّ حجر
وعلى كبرٍ رشف الترياق
وخضبّ ملتحى الزمن
بحناء العشرين من ايات المهد
وما جف لماء الورد عبق
ومابرح عطر الريح في طلع النخل
تتقدس اسماء الحب
في حضرة اطياف السعدِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق