أراكَ وقدْ
أوغلتَ في العمرِ طعنًا
وتركتني أبكي
أنا والتائهاتُ
وحيدًا بلا إلى
العدلِ داعِ
أشبعتني غدرًا
ورحتَ تُراقصُ الأفراحَ
خلًّا مع أشياعي
كلما أخطو إليكَ سائلًا
تصرخ على خطواتٍ
في الصدرِ أوجاعي
وتجبرني على العويلِ
أمامَ عذّالي أضلاعي
تُعسًا لكَ
أمسيتُ من الليلِ
أستجدي ساعةً
تنامُ بلا ضربٍ
على الصدرِ أطباعي
،،،،،،،،،،،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق