وَدَاْمَ الْوُدُّ يَاْ قَلْبِيْ
فَمَاْ الْحُبُّ بَأَيْدِيْنَا
فَقَدْ بِتُّ بِنِيْـرَاْن ٍ
فَمَاْ كَاْنَتْ تُدَاويْنَــا
سَنَاْ بَرْقٍ بِأَيــَّاْم ٍ
مِنَ الْقُرْبِ سّيَكْفِيْنَا
أيا ساقٍ أَدِرْ حُبَّا ً
كُؤُوْسَ الشَّوْقِ يَرْوِيْنَا
فَمَا الْعَيْشُ بِأّطْيَاْب ٍ
عَدَا السُّكْرِ لِيَشْفِيْنَا
سَأَسْرِي وَاْعِدَا ً حُبِّي
بِرُوْحِ الصِّدْقِ يَأْتِيْنَا
أَتَىٰ الْعِشْقُ أَفِقْ قَلْبِي
فَمَاْ خَاْبَتْ أَمَاْنِيْنَا
وَمَاْ الْعُمْرُ سِوَى الشَّهْقَة
فَإِنْ غَاْبَتْ لا تَأْتِيْنَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق